العادلى وفى حوار مع أحد ضباط الحراسة بسجن طرة ، انتقد التأخر الأمنى فى ضبط عدد من القيادات الإخوانيه وذلك على الرغم من العدد الكبير الذى تم إلقاء القبض عليه بالفعل الأمر الذى دفع الضابط إلى أن يسأل العادلى عما كان يمكن أن يفعله العادلى مع قيادات جماعة الإخوان المسلمين لو أنه كان فى منصبه وزيرا للداخلية ؟
وما إن حدث ذلك حتى أجاب العادلى على الفور ، أنه لو كان وزيرا ومطلوبا منه القبض على قيادات الجماعة لفعل ذلك وهو يحلق ذقنه ، العادلى قال نصا : أنا كنت لمتهم وأنا باحلق دقنى .
خبراء أمنيون فسروا ثقة حبيب العادلى فى قدرته على أن يقوم بإلقاء القبض على قيادات جماعة الإخوان المسلمين المسلمين بهذه السرعة لأنه كان مهتما طوال فتره عمله فى وزارة الداخلية بمتابعة ومراقبه هذه القيادات ويعرف عنهم كل كبيرة وصغيرة بالاضافه لالمامه بالكثير والكثير من حياتهم العمليه والسياسيه ، بل إنه يستطيع أن يعرف المكان الذى يمكن أن تختبئ فيه كل قيادة من القيادات ، ويرجع ذلك إلى أن قاعدة البيانات التى كانت لديه اهتمت بتعقب شبكة علاقات القيادات العليا لجماعة الإخوان المسلمين ، وهى القاعدة التى لا تزال موجودة حتى الآن لدى وزارة الداخلية ، لكن يبدو أن التدخلات التى قامت بها جماعة الإخوان المسلمين خلال العام الماضى فى عمل قطاع الأمن الوطنى وجهازالشرطه ، وإبعاد ضباط النشاط الدينى ، قد أثر بالسلب على كفاءة الوزارة فى رصد عناصر الإخوان وحلفائهم المتواطئين.
العادلى وفى حوار مع أحد ضباط الحراسة بسجن طرة ، انتقد التأخر الأمنى فى ضبط عدد من القيادات الإخوانيه وذلك على الرغم من العدد الكبير الذى تم إلقاء القبض عليه بالفعل الأمر الذى دفع الضابط إلى أن يسأل العادلى عما كان يمكن أن يفعله العادلى مع قيادات جماعة الإخوان المسلمين لو أنه كان فى منصبه وزيرا للداخلية ؟
وما إن حدث ذلك حتى أجاب العادلى على الفور ، أنه لو كان وزيرا ومطلوبا منه القبض على قيادات الجماعة لفعل ذلك وهو يحلق ذقنه ، العادلى قال نصا : أنا كنت لمتهم وأنا باحلق دقنى .
خبراء أمنيون فسروا ثقة حبيب العادلى فى قدرته على أن يقوم بإلقاء القبض على قيادات جماعة الإخوان المسلمين المسلمين بهذه السرعة لأنه كان مهتما طوال فتره عمله فى وزارة الداخلية بمتابعة ومراقبه هذه القيادات ويعرف عنهم كل كبيرة وصغيرة بالاضافه لالمامه بالكثير والكثير من حياتهم العمليه والسياسيه ، بل إنه يستطيع أن يعرف المكان الذى يمكن أن تختبئ فيه كل قيادة من القيادات ، ويرجع ذلك إلى أن قاعدة البيانات التى كانت لديه اهتمت بتعقب شبكة علاقات القيادات العليا لجماعة الإخوان المسلمين ، وهى القاعدة التى لا تزال موجودة حتى الآن لدى وزارة الداخلية ، لكن يبدو أن التدخلات التى قامت بها جماعة الإخوان المسلمين خلال العام الماضى فى عمل قطاع الأمن الوطنى وجهازالشرطه ، وإبعاد ضباط النشاط الدينى ، قد أثر بالسلب على كفاءة الوزارة فى رصد عناصر الإخوان وحلفائهم المتواطئين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق