سجل إميلك وتوصل بمواضيعنا :

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013

هل تعلم لماذا نكره أصواتنا عند سماعها فى الفيديو او الموبايل ؟



كثيرا ما نصاب بالدهشه عند سماع أصواتنا من خلال تسجيل صوتى أو مقطع فيديو أو عبر مكالمه هاتفيه ويرجع ذلك إلى أن الصوت الذى نسمعه يكون مختلفا عن صوتنا الحقيقى الذى نسمعه لأنفسنا عند الحديث.

ولكن هل فكرت ولو لمره وسألت نفسك عن سبب ذلك؟

اليكم الإجابه لكل ذلك : فالسبب فى ذلك هو أنه عندما نتحدث إلى أحد يبدأ بالفعل حدوث اهتزاز فى الحلق والذى بدوره يؤدى إلى حدوث اهتزازات لتجاويف الفم والبشره والجمجمه بالنسبه للشخص المتحدث.
هذه الاهتزازات تنتقل بدورها إلى طبله الاذن لتتمكن من الأمتزاج مع موجات الصوت مما يجعل الصوت أكثر عمقا.

أما فى حاله الحديث من جهاز التسجيل فإن الصوت فى هذه الحاله ينتقل عبر الهواء فتكون تردداته أقل من ترددات العظام مما يعطى الصوت طابعا مختلفا عما نسمعه لأنفسنا.

أما عن الدهشه التى نواجهها عند سماع هذا الصوت فهو أن العقل فى هذه الحاله يرفض تصديق أن هذه الأصوات هى أصواتنا مما يدفعنا إلى الدهشه والإستغراب من هذه الأصوات.


كثيرا ما نصاب بالدهشه عند سماع أصواتنا من خلال تسجيل صوتى أو مقطع فيديو أو عبر مكالمه هاتفيه ويرجع ذلك إلى أن الصوت الذى نسمعه يكون مختلفا عن صوتنا الحقيقى الذى نسمعه لأنفسنا عند الحديث.

ولكن هل فكرت ولو لمره وسألت نفسك عن سبب ذلك؟

اليكم الإجابه لكل ذلك : فالسبب فى ذلك هو أنه عندما نتحدث إلى أحد يبدأ بالفعل حدوث اهتزاز فى الحلق والذى بدوره يؤدى إلى حدوث اهتزازات لتجاويف الفم والبشره والجمجمه بالنسبه للشخص المتحدث.
هذه الاهتزازات تنتقل بدورها إلى طبله الاذن لتتمكن من الأمتزاج مع موجات الصوت مما يجعل الصوت أكثر عمقا.

أما فى حاله الحديث من جهاز التسجيل فإن الصوت فى هذه الحاله ينتقل عبر الهواء فتكون تردداته أقل من ترددات العظام مما يعطى الصوت طابعا مختلفا عما نسمعه لأنفسنا.

أما عن الدهشه التى نواجهها عند سماع هذا الصوت فهو أن العقل فى هذه الحاله يرفض تصديق أن هذه الأصوات هى أصواتنا مما يدفعنا إلى الدهشه والإستغراب من هذه الأصوات.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

تدوينة أحدث تدوينة أقدم الصفحة الرئيسية