تقع أحداث هذه الواقعه داخل أراضى الدوله الإفريقيه " زيمبابوى" حيث أقدمت " بيتى ماريكو " صاحبه الاربعين عاما على الزواج من ابنها " فارى " البالغ من العمر23 عاما وتم اعلان الارتباط رسميا وسط حاله من الاستياء والإشمئزاز داخل الأراضى الزيمبابويه وخصوصا المدينه التى يقيمان بها.
ولكن الأكثر غرابه من ذلك هو أم فارى وبيتى يمارسان العلاقه المحرمه لمده تقارب العامين, وأصبحت بيتى الأن حامل بالشهر السادس من ابنها فارى.
ولعل الخبر يثير الغرابه والاشمئزاز والإستياء لكل من يسمعه أو يعلم به بإستثناء بيتى وفارى اللذان يعتبران أن أمر زواجهما هذ هو أمر عادى ولا يوجد ما يستدعى الغرابه والدهشه فى ذلك
فهما يحبان بعضهما البعض ومادامت العاطفه والمشاعر متواجده بينهما لذا فلا يوجد ما يمنع من الجواز والإرتباط بينهم.
وكانت بيتى قد فقدت زوجها والد بارى منذ 12 عاما وبعدها رفضت أن تخضع للتقاليد وتتزوج من شقيقه, ولكنها فضلت الأقتران والإرتباط بابنها لانها تعتبر نفسها الوحيده التى يمكن أن تستفيد من تعب السنين فى تربيته, وهو الأمر الذى دفع فارى لإعلان العلاقه رسميا والإعتراف بابنه من والدته حتى لا يعطى أى سبيل لقومها ليتهموها بتهمه الزنى.
ولكن الأكثر غرابه من ذلك هو أم فارى وبيتى يمارسان العلاقه المحرمه لمده تقارب العامين, وأصبحت بيتى الأن حامل بالشهر السادس من ابنها فارى.
ولعل الخبر يثير الغرابه والاشمئزاز والإستياء لكل من يسمعه أو يعلم به بإستثناء بيتى وفارى اللذان يعتبران أن أمر زواجهما هذ هو أمر عادى ولا يوجد ما يستدعى الغرابه والدهشه فى ذلك
فهما يحبان بعضهما البعض ومادامت العاطفه والمشاعر متواجده بينهما لذا فلا يوجد ما يمنع من الجواز والإرتباط بينهم.
وكانت بيتى قد فقدت زوجها والد بارى منذ 12 عاما وبعدها رفضت أن تخضع للتقاليد وتتزوج من شقيقه, ولكنها فضلت الأقتران والإرتباط بابنها لانها تعتبر نفسها الوحيده التى يمكن أن تستفيد من تعب السنين فى تربيته, وهو الأمر الذى دفع فارى لإعلان العلاقه رسميا والإعتراف بابنه من والدته حتى لا يعطى أى سبيل لقومها ليتهموها بتهمه الزنى.
تقع أحداث هذه الواقعه داخل أراضى الدوله الإفريقيه " زيمبابوى" حيث أقدمت " بيتى ماريكو " صاحبه الاربعين عاما على الزواج من ابنها " فارى " البالغ من العمر23 عاما وتم اعلان الارتباط رسميا وسط حاله من الاستياء والإشمئزاز داخل الأراضى الزيمبابويه وخصوصا المدينه التى يقيمان بها.
ولكن الأكثر غرابه من ذلك هو أم فارى وبيتى يمارسان العلاقه المحرمه لمده تقارب العامين, وأصبحت بيتى الأن حامل بالشهر السادس من ابنها فارى.
ولعل الخبر يثير الغرابه والاشمئزاز والإستياء لكل من يسمعه أو يعلم به بإستثناء بيتى وفارى اللذان يعتبران أن أمر زواجهما هذ هو أمر عادى ولا يوجد ما يستدعى الغرابه والدهشه فى ذلك
فهما يحبان بعضهما البعض ومادامت العاطفه والمشاعر متواجده بينهما لذا فلا يوجد ما يمنع من الجواز والإرتباط بينهم.
وكانت بيتى قد فقدت زوجها والد بارى منذ 12 عاما وبعدها رفضت أن تخضع للتقاليد وتتزوج من شقيقه, ولكنها فضلت الأقتران والإرتباط بابنها لانها تعتبر نفسها الوحيده التى يمكن أن تستفيد من تعب السنين فى تربيته, وهو الأمر الذى دفع فارى لإعلان العلاقه رسميا والإعتراف بابنه من والدته حتى لا يعطى أى سبيل لقومها ليتهموها بتهمه الزنى.
ولكن الأكثر غرابه من ذلك هو أم فارى وبيتى يمارسان العلاقه المحرمه لمده تقارب العامين, وأصبحت بيتى الأن حامل بالشهر السادس من ابنها فارى.
ولعل الخبر يثير الغرابه والاشمئزاز والإستياء لكل من يسمعه أو يعلم به بإستثناء بيتى وفارى اللذان يعتبران أن أمر زواجهما هذ هو أمر عادى ولا يوجد ما يستدعى الغرابه والدهشه فى ذلك
فهما يحبان بعضهما البعض ومادامت العاطفه والمشاعر متواجده بينهما لذا فلا يوجد ما يمنع من الجواز والإرتباط بينهم.
وكانت بيتى قد فقدت زوجها والد بارى منذ 12 عاما وبعدها رفضت أن تخضع للتقاليد وتتزوج من شقيقه, ولكنها فضلت الأقتران والإرتباط بابنها لانها تعتبر نفسها الوحيده التى يمكن أن تستفيد من تعب السنين فى تربيته, وهو الأمر الذى دفع فارى لإعلان العلاقه رسميا والإعتراف بابنه من والدته حتى لا يعطى أى سبيل لقومها ليتهموها بتهمه الزنى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق